King Faisal Specialist Hospital and Research Centre Announces Rapid Whole Genome Sequencing Service

RIYADH, Saudi Arabia, Oct. 30, 2023 (GLOBE NEWSWIRE) — In a groundbreaking development for the Middle East, King Faisal Specialist Hospital and Research Centre (KFSH&RC) has introduced a service called Rapid Whole–Genome Sequencing (rWGS) as part of its healthcare solutions. This service is designed to help doctors diagnose rare and genetic disorders, particularly in critically ill newborns, who require fast and precise identification of their conditions.

The Rapid Whole Genome Sequencing service is invaluable for newborns with rare diseases, as it helps them avoid the often lengthy process of tests and treatments that can stretch for months or even years without a precise diagnosis. This increases the chances of survival and reduces the overall healthcare cost by minimizing hospital admissions, unnecessary tests, and medical care.

Remarkably, the hospital has reduced the time required for this genetic testing from the typical two–month duration to less than 35 hours. Response time is paramount when planning healthcare for critically ill newborns, and swift delivery of test results ensures a prompt and tailored medical response, preventing delays that could otherwise lead to worsening the patient's condition or even death.

As part of its participation in the Global Health Summit, where KFSH&RC plays a vital role as a strategic healthcare partner, the hospital shares details about the Rapid Whole Genome Sequencing service at its exhibition booth. The hospital's cutting–edge capabilities include analyzing up to 99% of DNA sequences from patient blood samples, along with several innovative healthcare solutions.

The comprehensive genetic composition examination involves a streamlined four–step process. First, the DNA is broken down into manageable segments. Then, it is encoded with a barcode–like symbol for easy identification, similar to tracking products in a store. The examination itself is conducted using specialized equipment. Finally, advanced computer systems and software compare these sequences, identifying differences in DNA sequences and pinpointing the genetic mutations responsible for diseases.

KFSH&RC provides the highest level of healthcare and offers the best possible patient experience within an integrated educational and research environment. It collaborates and shares expertise with leading local, regional, and international institutions to provide a globally competitive service in clinical, research, and educational fields.

Globally renowned for its specialized healthcare, KFSH&RC is a pioneer in medical innovation and a hub for advanced medical research and education. It is committed to advancing medical technologies and raising the standard of healthcare worldwide through partnerships with top local, regional, and international institutions in clinical, research, and educational sectors.

Contact information:
kfshrc@mcsaatchi.com

Photos accompanying this announcement are available at:

https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/59bc8aa4–5f6d–432a–b4e9–c26544e9aa6d

https://www.globenewswire.com/NewsRoom/AttachmentNg/76f80d26–8e56–42df–b95a–c8cdab80e449


GLOBENEWSWIRE (Distribution ID 8968201)

خطوة تؤكد ريادة المستشفى عالمياً

"التخصصي" يحتفي بنجاح علاج 100 مريض لسرطان الدم اللمفاوي باستخدام الخلايا التائية

الرياض: 30 أكتوبر

في خطوة جديدة تمنح مرضى السرطان بريق أمل وطوق نجاة، احتفى مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، بنجاحه في علاج مريض السرطان الدم اللمفاوي رقم 100، باستخدام تقنية الخلايا التائية (CAR T Cell)، وذلك ضمن رؤيته الهادفة إلى أن يكون الخيار الأمثل لكل مريض في مجال تقديم الرعاية الصحية التخصصية.

ويعتبر العلاج بالخلايا التائية من العلاجات المبتكرة التي تعمل على تعزيز قدرة الخلايا التائية على التعرف على الخلايا السرطانية وتدميرها، وذلك بعد تعديلها وراثياً في المختبر لتحسين قدرتها على الاستهداف، وبذلك يتم تجاوز تحدي التمييز بين الخلايا السرطانية والخلايا الطبيعية، وهو ما يقدم نهجاً واعداً لعلاج السرطان الدم اللمفاوي.

وأكد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، أن هذه التكنولوجيا المبتكرة، تعد بريق أمل للمرضى الذين يعانون من حالات سرطان الدم والأورام اللمفاوية المقاومة، خاصة تلك التي لا تنجح العلاجات التقليدية في القضاء عليها بفعالية.

وعبر ملتقى الصحة العالمي المنعقد في العاصمة الرياض خلال الفترة 29–31 أكتوبر الجاري، الذي يشارك فيه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث كشريك استراتيجي صحي؛ يحكي المستشفى لزوار جناحه بالمعرض المصاحب تفاصيل تقنية العلاج بالخلايا التائية وأثرها في تعزيز الرعاية الصحية، إلى جانب عدد من الحلول والابتكارات الصحية.

وبين "التخصصي" أن العلاج بهذه التقنية يمر بأربع مراحل، تبدأ بسحب دم من المريض نفسه لاستخلاص نوع معين من الخلايا، ثم يُذهب بها للمختبر لتعديلها وراثياً لتتكاثر هذه الخلايا خلال 3–4 أسابيع، وقبل مدة قصيرة من العلاج بالخلايا التائية يلتقي المريض جرعة منخفضة من العلاج الكيميائي لتحسين فعالية العلاج، وتعزيز قدرته على محاربة السرطان، وبعد ذلك تُضخ خلايا (CAR T) في ذراع المريض ويظل خاضعاً للمراقبة لأربعة أسابيع لضمان تأقلم الجسم معها.

وأشار إلى أن تطبيق هذا العلاج المتقدم في المملكة يمثل إضافة نوعية للرعاية الطبية التخصصية، ويقلّل من الأعباء المالية والاجتماعية والصحية لإرسال مثل هذه الحالات المرضية إلى الخارج، وهو ما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 ومستهدفاتها في الرعاية الصحية.

يذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، يعد من المراكز الصحية المؤهلة عالمياً لتقديم هذا النوع من العلاج المتطور، نتيجة تأسيس برنامج علاجي متكامل يضم منظومة ذات كفاءة عالية من مختلف التخصصات الطبية والتمريضية والصيدلانية والمخبرية والاجتماعية، مدعوماً ببنية تحتية متكاملة، ما يعزز الدور الريادي لمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث في المنطقة والعالم.

ويعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

Contact information:
kfshrc@mcsaatchi.com

A photo accompanying this announcement is available at https://prdesk.globenewswire.com/api/ResourceLibraryFile/DownloadFile?source=pnr&Id=9693817f–f8f6–4535–b14c–41f6801f16f7

GLOBENEWSWIRE (Distribution ID )

يشخّص الاضطرابات الوراثية الغامضة لحديثي الولادة ذوي الحالات الحرجة

"التخصصي" يُطلق خدمة الفحص الشامل للتركيبة الجينية السريع

الرياض: 30 أكتوبر

في إنجاز غير مسبوق على مستوى الشرق الأوسط، أطلق مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث خدمة الفحص الشامل للتركيبة الجينية السريع (Rapid Whole Genome Sequencing) ضمن خدماته الصحية التي يقدمها للمستفيدين، والتي تمكّن الأطباء من تشخيص الاضطرابات الوراثية الغامضة التي لا يمكن التعرف عليها سريريًا، لاسيما حديثي الولادة الذين هم في وضع حرج، وتتطلب حالتهم الصحية تشخيصاً سريعاً ودقيقاً للأمراض الوراثية النادرة، ما يسهم في تحسين نتائج الرعاية الصحية وتجربة المريض.

ويساعد الفحص الشامل للتركيبة الجينية السريع حديثي الولادة الذين يعانون من أمراض نادرة على تجنب رحلة طويلة من الاختبارات والعلاج لمدة أشهر أو سنوات دون تشخيص واضح، وزيادة احتمالية البقاء على قيد الحياة، كما يُقلل من التكاليف الصحية الإجمالية، وذلك من خلال التقليل من معدل دخول المستشفى والفحوصات والرعاية الصحية غير الضرورية.

وتمكّن المستشفى من تقليص المدة الزمنية لإجراء الاختبار من شهرين  في الإجراءات الطبيعية إلى أقل من 35 ساعة، حيث تمثل السرعة عاملاً حاسماً في تخطيط الرعاية الصحية للحالات الصحية الحرجة للأطفال حديثي الولادة، وتوفر نتائج الاختبار خلال فترة أقل سيؤدي إلى استجابة طبية تتسم بالسرعة والتخصيص للمريض، و توجية الرعاية الصحية بالشكل المناسب، على عكس التأخير الذي قد يؤدي إلى تردي الحالة أو الوفاة.

وضمن مشاركته في ملتقى الصحة العالمي الذي يشارك فيه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث كشريك استراتيجي صحي، يحكي المستشفى لزوار جناحه في المعرض المصاحب تفاصيل الفحص الشامل للتركيبة الجينية السريع، وقدرته على تحليل 99% من تسلسل الحمض النووي من عينات دم المريض، إلى جانب عدد من الحلول الصحية المبتكرة.

يذكر أن الفحص الشامل للتركيبة الجينية هو عملية من أربع خطوات مكثفة في إجراء واحد سلس: أولاً، يتم تجزئة الحمض النووي إلى أجزاء يمكن التحكم فيها، ثم يتم ترميزه برمز شريطي لتحديد الهوية على غرار تتبع المنتج في المتاجر، ويجري الفحص الشامل للتركيبة الجينية من خلال الأجهزة المتخصصة، وأخيرًا، تقوم أجهزة و برامج حاسوبية متطورة بمقارنة هذه التسلسلات، وتحديد الاختلافات في تسلسل الحمض النووي و تحديد الطفرات الوراثية المسببة للأمراض.

ويقدم مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث أعلى مستويات الرعاية الصحية وأفضل تجربة للمرضى في بيئة تعليمية وبحثية متكاملة، كما يتعاون ويتشارك مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

ويعد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث من بين الأبرز عالميًا في تقديم الرعاية الصحية التخصصية، ورائدًا في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

GLOBENEWSWIRE (Distribution ID )

يصدّر منتجاته لنحو 50 مركزاً متخصصاً في الطب النووي 

"التخصصي" يسعى لتحقيق الاكتفاء الذاتي من المستحضرات الصيدلانية المشعة في المملكة

الرياض: 30 أكتوبر

منذ أربعة عقود انطلق قسم السايكلترون والمستحضرات الصيدلانية المشعة بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بتلبية احتياجات المراكز الطبية المحلية والأقليمية من المستحضرات المشعة المستخدمة في التشخيص والعلاج لعدد من الأمراض التخصصية الدقيقة. حيث أنتج القسم منذ تأسيسه أكثر من 25 نوع من المستحضرات المشعة بقدرة انتاجية تجاوزت 600 ألف مستحضر مشع. ومازال القسم يواصل تقديم منتجاته لأكثر من 50 مركزاً سعودياً متخصصاً في الطب النووي متطلعاً لتحقيق الاكتفاء الذاتي من هذه المستحضرات في المملكة العربية السعودية.

وعبر ملتقى الصحة العالمي الذي انطلقت أعماله صباح أمس في العاصمة الرياض، والذي يشارك فيه مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث كشريك استراتيجي صحي؛ يحكي المستشفى لزوار جناحه بالمعرض المصاحب الدور الريادي للقسم في مجال الطب النووي، وتطوير إمكانيات مقدمي الرعاية الصحية على الجانبين البحثي والتعليمي، وتحقيق الجودة في إنتاج وتوزيع المستحضرات الصيدلانية المشعة للمستشفيات في جميع أنحاء المملكة وخارجها.

ويسعى قسم السايكلترون والمواد الصيدلانية المشعة  إلى أن يصبح مركزاً للتصوير التشخيصي والجزيئي ومنشأة المولدات للتكنيشيوم–99 (Tc–99m) الأول في المملكة، كما يقوم بإجراء الأبحاث لتطوير مستحضرات صيدلانية مشعة عالية الجودة لـ "التخصصي" والمستشفيات الأخرى في جميع أنحاء المملكة بما يلبي كافة الاحتياجات في مجال الرعاية الصحية للمرضى. كما يتمتع القسم بمعايير جودة عالية لمراقبة الجودة الآلية، وضمان الجودة الآلي، كما يسعى لتطوير تكنولوجيا السايكلوترون المتقدمة، والتصنيع الصيدلاني الإشعاعي العلاجي الدقيق، وتطوير المستحضرات الصيدلانية المشعة المستخدمة في التصوير المقطعي البوزيتروني (PET/CT).

ويولي القسم اهتماماً بالغاً بالجودة، من خلال تواجد شعبة متكاملة لمراقبة وإدارة جودة المنتجات، حيث تتم عمليات تصنيع المواد وفقاً لممارسات التصنيع الجيد (GMP)، ومعايير هيئة الغذاء والدواء (SFDA)، و المعايير القياسية الدولية لأنظمة إدارة الجودة آيزو 9001 (ISO9001)، إلى جانب خضوع جميع العمليات التشغيلية للرقابة الصارمة؛ بهدف التقييم الدوري للمواد وضمان صلاحيتها بشكل مستمر، مما جعله يسجل علامة فارقة  في معدل رضا العملاء تجاوزت 95%.

ويُصنف مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، من بين الأبرز عالمياً في تقديم الرعاية الصحية التخصصية ورائداً في الابتكار، ومركزًا متقدمًا في البحوث والتعليم الطبي، كما يسعى لتطوير التقنيات الطبية والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية على مستوى العالم، وذلك بالشراكة مع كبار المؤسسات المحلية والإقليمية والدولية، لتحقيق خدمة عالمية المستوى في المجالات السريرية والبحثية والتعليمية.

Restricted     مقيد     –    

GLOBENEWSWIRE (Distribution ID )